استنكرت جمعية “إعلاميون من أجل الحرية” في بيان، “مضايقة الاعلاميين”، وحملت “المسؤولية الكاملة عن أي اعتداء قد تتعرض له الإعلامية مريم مجدولين اللحام، إلى من يطلقون التهديدات وهوياتهم معروفة”، واستنكرت “تقاعس أجهزة الدولة السياسية والأمنية والقضائية عن القيام بدورها، في وقت تتوالى التهديدات”.
وطالبت ب”استدعاء هؤلاء الى القضاء للتحقيق معهم باعتبارهم يرتكبون جرماً واضحاً يعاقب عليه القانون”، ودانت “المضايقات والتجاوزت الدائمة التي تلاحق الإعلاميين عبر وسائل التواصل ومنهم الإعلامية نانسي اللقيس”، وعبرت عن دعمها ل”جميع الإعلاميين وحقهم في التعبير”.