السيد حسن نصر الله في حفل تأبين القائـد الشهيد اللواء محمد رضا زاهدي ورفاقه الشهداء:
-حضور حرس الثورة في سوريا وفي لبنان يعود تاريخه إلى 1982 بعد الاجتياح الإسرائيلي للبنان.
-حضور حرس الثورة في سوريا ولبنان جاء رغم الحرب الكونية التي فُرضت على إيران في تلك الفترة.
-استهداف المستشارين الإيرانيين في القنصلية بدمشق هو أعلى اعتداء إسرائيلي من نوعه في سوريا منذ سنوات.
-الاستهداف الإسرائيلي للمستشارين جاء بسبب فشل الحرب الكونية على سوريا والتي كانت “إسرائيل” ضالعة فيه
-العدو أعلن أن هدف الاستهدافات هو إخراج المستشارين الإيرانيين من سورية ولم يتمكن من ذلك رغم الدماء التي سالت من إخراجهم وبقوا لمساندة المقاومة في فلسطين ولبنان ودعم سورية
-التقديرات تشير إلى أنَّ العدو أخطأ التقدير في استهداف القنصليه وذلك نسبةً لما أُعلن من موقف إيراني وما يُنتظر من رد فعلٍ إيراني
-أميركا و”إسرائيل” والعالم كلّه سلَّموا أن الرد الإيراني قادم وهذا حق
— “إسرائيل” تخوض أطول حروبها في منطقتنا وهم يقولون إنه “بعد 6 أشهر على الحرب لم نعد أكثر من نصف المخطوفين ولم ندخل رفح ولا تزال صفارات الإنذار في غلاف غزة ويُعلن عن مقتل ضباط وجنود جدد”
-الألوية الإسرائيلية التي انسحبت من خان يونس إنما انسحبت ذليلة تحت النار
-الحماقة التي ارتكبها الصهاينة على القنصلية الإيرانية في دمشق عجلت من اتصال بايدن بنتنياهو
-اتصال بايدن الأخير بتنتياهو دليل على أن الأميركي يستطيع أن يفرض على “إسرائيل” ما يشاء
-نتنياهو سيحاول عرقلة المفاوضات من تحت الطاولة لأن وقف إطلاق النار سيعني انتهاءه مع بن غفير وسموتريتش و”الليكود”
-العدو اعتبر أنَّ إسقاط طائرة “هرمز 900” هو تجاوز للخطوط الحمر، ونحن نقول له من قال إننا لا نتجاوز الخطوط الحمر؟
-أهمية العملية هو أنَّنا أسقطنا طائرة “هرمز” في الخطوط الأمامية وهو يقرأ ما للمقاومة من قدرات في الدفاع الجوي
-ما حصل أمس واليوم بعد أن تكشفت خيوط عملية الاختطاف درس لكل اللبنانيين وللمسيحيين خصوصاً