أشار مصدر وزاري سابق لـ”الديار”، الى أن الصراع السياسي امتدّ إلى قطاع المحروقات، حيث ان تشابك المصالح بين بعض السياسيين والشركات جعل هذا القطاع ملعبا جديدا للصراع السياسي.
وأضاف المصدر أن بعض الشركات محسوبة بالكامل على أفرقاء سياسيين على خصومات مع بعضهم بعضا وبالتالي كل ما يجري هو امتداد لهذا الصراع.