أكدت مصادر واسعة الاطلاع لـ»البناء» أن «الموفد القطري التقى المعاون السياسي للأمين العام لحزب الله الحاج حسين الخليل ولم يلتقِ النائب محمد رعد».
وإذ لم يتم تسريب أية معلومات عن اللقاء بين الموفد القطري وخليل. إلا أن مصادر «البناء» كشفت أن الحراك القطري هو جس نبض للأطراف السياسية للسير بالمرشح الثالث بعد عجز أي من الأطراف عن فرض مرشحه، وحاول الموفد القطري إقناع الثنائي حركة أمل وحزب الله بخيار المرشح الثالث، لكنه قوبل بالرفض وأبلغ الثنائي الموفد القطري تمسكه بترشيح فرنجية.