وسط الحديث عن انسحاب قوات العدو من بلدة بني حيان باتجاه بلدة مركبا، لم يصدر عن البلدية والاهالي اي تأكيد لفرضية الانسحاب، واضعين هذا الامر في عهدة الجيش اللبناني، الا انهم أكدوا أن الاتصال بالسيدة المسنّة في بني حيان لا يزال مفقودا والبلدية تتابع مصيرها مع الجيش اللبناني واليونيفيل والصليب الاحمر.