في الذكرى السادسة والأربعين لاستشهاد كمال جنبلاط، حضر أفراد من العائلة وشخصيات سياسية وإجتماعية إلى ضريحه في المختارة حيث وضعت الزهور.
وأكد شيخ العقل لطائفة الموحدين الدروز الشيخ سامي أبي المنى في كلمة له أن المعلم كمال جنبلاط قتل جسدًا، لكنه بقي نهجًا وفكرًا ومدرسة وشعبًا.