شوهد النجم المثير للجدل كانييه ويست خلال عطلة نهاية الأسبوع وهو يصرخ في وجه الباباراتزي بعدما لاحقوه وعائلته أثناء توجّههم إلى الكنيسة.
وفي التفاصيل، لم يكفّ مصوّرو الباباراتزي عن تتبّع النجم وزوجته بيانكا سينسوري وابنه سالم البالغ من العمر 4 سنوات، فيما كانوا يتوجّهون إلى إحدى الكنائس في لوس أنجلس يوم الأحد، وهو ما أزعج نجم الراب.
وبحسب تقرير موقع “تي أم زي”، ترجّل النجم من سيارته بعدما طفح كيله، وبدأ بالصراخ على المصوّرين قائلاً: “أنا جدّي. توقفوا عن ملاحقتي”، قبل أن يتابع طريقه.
ورغم توبيخ ويست لمصوّري الباباراتزي، لم يتركوه وشأنه، إذ انتشرت في وقت لاحق صور أخرى للنجم، ظهر في بعضها وهو يلعب مع ابنه الصغير الذي أحضر معه دراجته الهوائية.
ولعّل ما لفت أنظار روّاد مواقع التواصل الاجتماعي في هذه الصور، كان خيار الثنائي لجهة ثيابهما، إذ أقلّ ما يُقال عن إطلالة بيانكا إنّها غريبة. فقد ارتدت قطعة قماش من النايلون الشفاف وضعتها فوق رأسها حتى كعب رجليها، إضافة إلى قطعة قماش كبيرة سوداء لفّتها حول كتفيها.
من جهته، اعتمد كانييه إطلالة اشتهر فيها خلال الأيام الماضية، حيث استغنى عن حذائه واكتفى بارتداء جوارب سوداء.
