علمت صحيفة “البناء” أن اللجنة الخماسية جمدت نشاطها وكذلك الأمر الفرنسيين بانتظار تبيان نتائج المبادرات الداخلية.
وأفادت مصادر إعلامية أن “الفاتيكان يقود جهوداً ديبلوماسية من خلال زيارة الكاردينال بيترو بارولين إلى لبنان وسط حديث عن مسعى كنسي يجمع رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل برئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع”. وذكرت المصادر، أن “السفيرة الأميركية ليزا جونسون قد تحمل مستجدات بعد عودتها من واشنطن عقب الاجتماعات التي عقدتها هناك”، لافتةً الى أن “الدولة اللبنانية تتحضر للتعامل مع أي ضربة إسرائيلية وسط اتجاه تصاعدي للعمليات العسكرية دون الدخول في حالة الحرب الشاملة”.