افادت نيويورك تايمز عن مسؤول أمني إسرائيلي سابق انه من المتوقع أن تكون ضربة إسرائيل المضادة أقوى بكثير من ردها على الجولة الأولى من الصواريخ الباليستية الإيرانية في نيسان، مشيرا الى ان إسرائيل قد تستهدف هذه المرة مواقع إنتاج النفط والقواعد العسكرية الأمر الذي قد يؤدي إلى تضرر اقتصادها الهش.