النهار
مسؤول أمني سابق لم يتبلّغ موعد استدعائه للتحقيق أمام القاضي بيطار بذريعة وجوده خارج البلاد وهو أمر لم يتم تأكيده.
نائب بيروتي لا يزال يتحدّث أمام زواره مرجّحاً تأجيل الانتخابات البلدية لأسباب كثيرة لا تتعلّق بالعاصمة وحدها.
رصدت جهات عدة وجوه وأسماء الحاضرين في المؤتمر الصحافي الذي عقدته جمعية “كلنا إرادة” للوقوف على الربط في ما بينها وبالتالي قياس المصالح التي تجمع هؤلاء لتتبع حركتهم وتغريداتهم ومواقفهم.
تُشكّك أوساط مصرفية في كمية القروض الممنوحة من إحدى الجهات قياساً على حجم الترويج الإعلامي المعطى لها، خصوصاً إنّ تقديم الطلبات عبر الموقع الالكتروني غالباً ما يواجه عقبات تقنية تحول دون إتمامها ولا طريقة اخرى للقيام بهذا الأمر.
يقول مصدر سياسي معني بالانتخابات البلدية إنّ ما يُحكى عن اتفاقات حاسمة في أكثر من مدينة وبلدة ليس صحيحاً، وإنّ مفاجآت قد تظهر إلى العلن في اليومين المقبلين.
اللواء
أُبلغ لبنانيون في عواصم صناعية ومالية أصابتها إجراءات الرسوم الجمركية الأميركية أنهم باتوا معرَّضين كسواهم لخسارة وظائفهم.
نصحت جهات مسيحية بدراسة متأنية لخطابها في هذه المرحلة في مواجهة أول الاستحقاقات الممثلة بالانتخابات البلدية في المدن المختلطة.
يتحول اهتمام «الثنائي» إلى دعم غالبية أو كل خطوات الحكم في إرساء سيادة القانون على ما عداه في المرحلة المقبلة.
البناء
أكدت مصادر مقربة من مرجع رسمي كبير أن لبنان ثابت على مواقفه التي سوف تتبلغها المبعوثة الأميركية مورغان اورتاغوس برفض لجان التفاوض التي يعتبرها نسفاً للقرارات الدولية وأن لبنان يرى بطرح قضية سلاح المقاومة على الطاولة الآن خروجاً عن الاتفاق الذي تم برعاية أميركية فرنسية لوقف إطلاق النار والذي يضع قضية السلاح في مرحلة لاحقة للتطبيق الكامل لمندرجات القرار 1701 جنوب الليطاني، وبعدما نفذ لبنان كل ما عليه لا تزال «إسرائيل» تواصل انتهاك الاتفاق والقرار بلا توقف وفي تصاعد يهدّد الاستقرار في لبنان. وسوف تسمع أورتاغوس هذا الموقف من رئيس الجمهورية ومن رئيس مجلس النواب الذي قاد المفاوضات على اتفاق وقف إطلاق النار ومن رئيس الحكومة الذي يسعى بعض الذين يتحرّكون بغطاء أميركي إلى استمالته بعيداً عن موقف رئيس الجمهورية.
طلبت مصادر تركية عسكرية وأمنية من حكومة دمشق الجديدة التريث بالبحث في التعاون الدفاعي والعسكري، لأن تركيا لا تريد الدخول في مواجهة مع «إسرائيل» بعدما تبلّغت رسم خط أحمر للتحركات التركية العسكرية في سورية هو خط الانتشار التركي قبل سقوط النظام السابق واعتبار أي تجاوز له تهديداً أمنياً لـ»إسرائيل»، ورفض أي حديث عن معاهدة دفاع تركية سورية جرت الإشارة إليها سابقاً. وتسبّب هذا الموقف التركي بإرباك في دمشق حول كيفيّة التعامل مع التصعيد الإسرائيلي، خصوصاً أن الأتراك باتوا يقولون إنهم يفضلون التنسيق مع واشنطن لرسم تصوّر لكيفيّة تخفيض التصعيد.