النهار
وزع أمس شريط إعلامي منسوب إلى إحدى القنوات المصرية الخاصة فيه ان إسرائيل أخذت القرار باغتيال السيد حسن نصرالله وبوضع اليد من قوة دولية على مطار بيروت لمنع تهريب السلاح الإيراني وقطع كل طرق الامداد بين سوريا ولبنان.
لوحظ أن بعض المرجعيات السياسية بدأ يخفف من إطلاق تغريداته ومواقفه في هذه المرحلة، بعدما تبدل مسار الإستحقاق الرئاسي وكل ما يحصل في المنطقة ميدانياً وسياسياً.
يقول وزير سابق انه يشعر بالأسى كلما تراجع الدور الفرنسي في لبنان “لان باريس الحليف والصديق الاقل كلفة على البلد الصغير، وهي كانت تعطيه اكثر مما تفيد منه”.
الجمهورية
تجري اتصالات هادئة بين مرجع كبير وقطب سياسي بارز عبر مقرّبين منهما، ويُقال إنها قطعت شوطًا بعيدًا باتّجاه التفاهم على التعاون حول المرحلة المقبلة.
لوحظ أنّ موفدًا أجنبيًا زار لبنان أخيرًا تَعمّد الاجتماع بعدد من القيادات السياسية للتأكيد لبعض الجهات أنّ مهمته تتخطّى الإطار المحدود المُعلن لها في اتّجاه تحقيق صفقة شاملة.
يقول أحد الوزراء إنّ مشروع الحكومة لمعالجة أوضاع المصارف خرجَ من الحكومة بالـ أب والـ أم، لقد تَنصّلَ الكلّ من ضلوعه فيه.
البناء
قال مصدر دبلوماسي غربي إنّ إعلان قائد حركة أنصار الله اليمنية السيد عبد الملك الحوثي عن توسيع النطاق الجغرافي لاستهداف عبور السفن المؤيّدة لكيان الاحتلال لتشمل السفن العابرة من المحيط الهنديّ نحو رأس الرجاء الصالح تفاديًا لاستهدافها عند عبور مضيق باب المندب، يعني أنّ محور المقاومة بدأ مرحلة جديدة من المواجهة كان المتوقع أن يكون جيش الاحتلال مَن يبدأها سواء بالهجوم على رفح أو شنّ حرب على لبنان.
تفيد مراجع أمميّة بأنّ العودة إلى كلام المندوبين الأميركيين في مجلس الأمن عند مناقشة إدخال المساعدات إلى منطقة إدلب في شمال غرب سورية وهي أرض سورية معترف بها محتلة من دولة أجنبية هي تركيا وتنشط فيها جماعات مصنّفة أمميًا وأميركيًا بالإرهابية، تكشف أنّ أميركا كانت تدعو لنزع الحق السياديّ للدولة السورية وإقامة منطقة سيطرة أمميّة تحت الفصل السابع تحت الذريعة الإنسانية، رغم كلّ التسهيلات التي قدمتها الدولة السورية؛ بينما في غزّة الأرض المحتلة بالعرف الأممي والاعتراف الأميركي تقف واشنطن سدًا حاميًا للهيمنة الإسرائيليّة على معبر رفح وتسعى لتفادي إزعاج “إسرائيل” عبر ابتكار بدائل كرتونيّة مثل الإنزال الجويّ والرصيف البحريّ؛ وهذه بذاتها فضيحة الفضائح.
اللواء
يؤكد دبلوماسيون أنّ النقطة B1 في الناقورة ما تزال خارج إمكانية التفاهم لدى المعنيِّين بإظهار الحدود البرية المرسومة قبل قرن كامل.
جرت اتّصالات عاجلة لاحتواء قلق في الأوساط المختلفة على خلفية ظهور عسكري في حيّ حساس في العاصمة.
دأبت محطة عربية ناشطة على تخصيص مساحة واضحة لنقل خطب شخصية قوية داخل ساحات الإسناد.
الأنباء
تتداول أوساط إعلامية مواقف وتصريحات سابقة لمرجع سياسي من باب التأكيد على صوابية رؤيته لمسار الأمور منذ أشهر.