النهار
تستمر جمعية لبنانية في تقديم المساعدات الاجتماعية والاغاثية حيث ضاعفت من عملها في شهر رمضان في بيروت والمناطق من دون ضجيج إعلامي رغم ان راعيها لا يحضر الى البلد واعطى تعليماته بالاستمرار على هذا المنوال.
عُلم أن مسار تنقّل قيادات في “حماس” و”حزب الله” وقوى من فريق الممانعة على طريق بيروت دمشق، قد تغير بعد اتخاذ تدابير مغايرة للمراحل السابقة، تجنباً لعمليات اغتيال اسرائيلية.
لوحظ أن لجنة تابعة لمرجعية دينية سنية أساسية، زارت دولة خليجية، بدأت تلعب دوراً لافتاً على الساحة اللبنانية.
الجمهورية
قال مسؤول سابق إن حرب تموز وثقت عامل الثقة بين حزب وتيار وحرب غزة أدت إلى اهتزازه.
أبدت عاصمة كبرى استعدادها لمساعدة وزارة حساسة على المكننة الحديثة بما يخفف الأعباء والشكاوى من التأخير ويسهل الوصول إلى المستندات والقرارات.
سألت قطاعات نقابية ومؤسسات عن مصير أموال مؤسسة عامة التي يُحكى عن قانون لاحتسابها على سعر صيرفة إلا أن كل هذا الكلام لا يزال كلاماً لا أكثر ولا أقل.
اللواء
عادت المخاوف من أن تتقدم جبهة الجنوب على جبهة رفح، بعد اقتراب التباين الأميركي الإسرائيلي من نقطة حاسمة!
تدور وراء مواقع التواصل، بدايات لحملات متبادلة بين مؤيدين ومعارضين لما يجري في الجنوب.
بات بحكم المؤكد أن مصرفين أو أكثر بات مصيرهما أحد الاحتمالين: إعلان الإفلاس أو الدمج.
البناء
قال مصدر دبلوماسيّ إنه لاحظ تبدّلاً جوهرياً في سلوك ومواقف الخصوم المحليّين لقوى محور المقاومة من الحيادية الى العدائية، لافتاً إلى بيانات حركة فتح المتكرّرة ضد حركة حماس وإعلان حكومة التحالف في اليمن أن المطلوب إنهاء أنصار الله عسكرياً لتحقيق الاستقرار، وتصاعد الخطاب العدائيّ لحزب الله في بعض الأوساط اللبنانية، ووضع هجوم جيش العدل في إيران ومثله التصعيد من جماعات إدلب وشرق الفرات في سورية في الإطار ذاته. وقال يبدو أن “أمر عمليات قد صدر للجميع بالتحرّك إن أرادوا أن تكون لهم مكانة وحساب في واشنطن.
استغرب مرجع في القانون الدولي عدم قيام أي جهة ذات صفة بالتحرّك للتقدّم بدعوى أمام المحكمة الجنائيّة الدوليّة بحق قادة جيش الاحتلال ورئيس وأعضاء حكومته بتهمة القتل الجنائيّ المتعمّد في عملية القتل المتعمّد للبعثة الأمميّة لمؤسسة المطبخ المركزيّ العالميّ، خصوصاً أن الاعتراف الإسرائيلي بالمسؤولية قد تمّ، وأن الجريمة مثبتة بأسماء الضحايا وهويّاتهم وطبيعة مهامهم وأن مؤسس المطبخ قال إن القتل تمّ قصداً وشاركه بذلك آخرون والحافز للقتل ينسجم مع الاتهام الذي يواجه الكيان أمام محكمة العدل الدوليّة باعتماد التجويع سياسة ضمن إطار جرائم الإبادة.
الأنباء
تضمنت كلمة لمرجع غير سياسي إشارة واضحة إلى تعذّر عقد لقاء جامع رغم جهود عديدة، ومرد ذلك إلى أسباب سياسية بحتة.
