انخفضت نسبة تأييد الرئيس الأميركي بايدن إلى 40 %، وسط انتقادات بشأن التعامل مع المستندات السرية التي تم اكتشافها في مكتب سابق وفي منزله بولاية ديلاوير.
وأظهر استطلاع جديد لـ”رويترز” و”إيبسوس” أن 40٪ من الأميركيين يوافقون على أداء بايدن في المنصب.
يقترب التصنيف من أدنى درجة موافقة لبايدن، والتي كانت 36% في مايو ويونيو. يعتبر تصنيف الموافقة الجديد تغييرا ملحوظا عن أوائل هذا الشهر، عندما وصلت نسبة تأييده إلى أعلى مستوى لها منذ تشرين الاول 2021، حيث قفزت إلى 44.1٪.