أعلن الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما عن أن “منصب الرئاسة وظيفة مؤقتة، ولا أحد فوق القانون، فنتائج الانتخابات، مع حصول كل من المرشحين على أكثر من 70 مليون صوت، تظهر أن الأمة لا تزال منقسمة بشدة، وهي ليست علامة جيدة للديمقراطية”.
وحول أهمية الانتقال السلمي بين إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب وإدارة المرشح الديمقراطي المعلن انتخابه جو بايدن، أوضح “إنها وظيفة مؤقتة، نحن لسنا فوق القواعد. نحن لسنا فوق القانون، وهذا هو جوهر ديمقراطيتنا، ومن الصعب جدا على ديمقراطيتنا أن تعمل، إذا كنا نعمل وفقا لمجموعات مختلفة تماما حول الحقائق”.