اكدت مصادر حزب الله لصحيفة “الديار” ان الاسراع بتوقيف القتلة سرع بحصول بالتهدئة في خلدة، مشيدة بتحرك القوى الامنية وخصوصا الجيش الذي اتخذ تدابير حاسمة بعد الكمين المسلح، والمطلوب الان جدية في التعامل مع المتورطين وانزال القصاص العادل بحقهم، وهو امر سيمنع التدهور الامني خصوصا اذا ما تم اتخاذ اجراءات جدية باتت ضرورية لحماية الطريق الساحلية.
ولفتت تلك الاوساط الى ان المعطيات حتى الان تشير الى تهيب القوى السياسية لما حصل، وحتى الان، لم يتجرأ احد على تغطية من افتعلوا الجريمة، وسيتابع الحزب المسار الامني والقضائي كي لا يحاول احد لاحقا حرف الامور عن مسارها الطبيعي.