المشاورات المفتوحة بين الكتل النيابية الناشطة على اكثر من محور ومسار، لم تقترب حتى الان من عتبة التوافق على مرشح يحظى باوسع اجماع 9 كانون الثاني. ووفقا للمعلومات المتوافرة لـ«الديار» من مصدر مطلع، فان «ما جرى ويجري مؤخرا هو محاولة غربلة الاسماء المطروحة والمعروفة لجهة استبعاد بعضها من الذين لا يحظون برصيد نيابي كبير او انها موضع فيتو من هذا الفريق او ذاك».