دعا البابا فرنسيس إلى سلوك طريق “الحوار” لإيجاد حلول “عادلة” في الأزمة السياسية والاجتماعية التي يمرّ بها لبنان.
وأعلن البابا من الفاتيكان، ان “أفكاري مع الشعب اللبناني العزيز، خصوصاً الشباب الذين أسمعوا في الأيام الأخيرة صرختهم في وجه التحديات والمشاكل الاقتصادية والاجتماعية في البلاد”.
وحثّ “الجميع على البحث عن حلول عادلة من خلال الحوار”. وأشار إلى أن الهدف هو أن “يستمرّ هذا البلد، مع دعم الأسرة الدولية، في أن يكون مساحة تعايش سلمي واحترام لكرامة وحرية كل انسان لصالح منطقة الشرق الأوسط كلها”.