كشف مسؤول في الجيش الأميركي سبب تأخر وزارة الدفاع في الاعتراف بإصابة 11 جندياً جراء الهجوم الصاروخي الإيراني في 8 كانون الثاني على قاعدة تتمركز فيها قوات أميركية بالعراق.
ونقل موقع “سي إن إن” عن المسؤول قوله إن التناقض الظاهر في تصريحات البنتاغون يعود إلى “تقييم القيادة حينها، فأعراض الإصابات ظهرت بعد الهجوم بأيام في الحقيقة، وعلاج الجنود جاء من باب الاحتراز”.
كما أكد ناطق باسم الجيش الأميركي في بغداد إجلاء جنود إلى الكويت وألمانيا باعتبار أن البلدين لديهما المنشآت الملائمة والضرورية لتشخيص إصابات الدماغ.