اعتبرت مصادر قريبة من «الثنائي الشيعي» ان «لجنة آلية تنفيذ وقف الأعمال العدائية تعيش في ما يشبه الغيبوبة بحيث انها حتى لا تعد الخروقات الاسرائيلية التي تجاوزت الـ3 آلاف وقد اظهرت عن انحياز مباشر لاسرائيل». وسألت المصادر في حديث لـ «الديار» عن «ماهية دور هذه اللجنة واذا ما كان ينحصر بمراقبة الطرف اللبناني وغض النظر عن كل خروقات وجرائم اسرائيل».
وشددت المصادر على وجوب ان «تتصاعد وتيرة الضغوط اللبنانية لضمان الانسحاب الاسرائيلي من الاراضي المحتلة ووقف الخروقات التي باتت خبزا يوميا للبنانيين وهذا الامر مرفوض بكل اشكاله».