أفادت قناة “الجديد” أن الإشتباكات بين القوة الضاربة من فرع المعلومات والمجموعات الإرهابية، أدت الى مقتل 13 إرهابياً واعتقال 15 شخصاً إضافة إلى هروب عنصرين من المجموعة الإرهابية فيما تعمل عناصر القوة الضاربة على تمشيط المنطقة تمهيدا لتوقيفهما.
وبحسب “الجديد” فإنّ “الرأس المُدبر لهذه المجموعة الإرهابية هو فلسطيني، وكان مسجونًا في سجن روميه”.
وقبيل الاشتباك، أطلقت القوى الأمنية عشرات القذائف الصاروخية “الآر بي جي” لتدمير المنزل الذي يتحصن فيه الارهابيون.
ويسود جوّ من الهدوء والارتياح في وادي خالد، وذلك بعد وصول تعزيزات للجيش اللبناني.
وكانت دارت اشتباكات بين شعبة المعلومات والمجموعة المسلحة التابعة لخلية خالد التلاوي المرتبط بتنظيم “داعش”.
وقام الجيش اللبناني بمساندة فرع المعلومات.