صدر بيان عن حركة الـــجهاد الإسلامي وجاء فيه:
“إغلاق المجرم نتنياهو معابر قطاع غزة ومنع دخول المساعدات الإنسانية، هي جريمة ضد الإنسانية تضاف إلى سجله الإجرامي الحافل، بتشجيع وغطاء من إدارة ترامب. وهذا القرار الجائر والمجرم لا يمثل خرقاً لاتفاق وقف إطلاق النار وانتهاكاً له فحسب، بل يؤسس لمرحلة عدوانية جديدة، في إطار حرب الإبادة والتهجير ضد شعبنا، و”إسرائيل” وواشنطن تتحملان مسؤوليتها.
على المتباكين على أسرى العدو في أيدي المـــقاومة في غزة أن يتذكروا أن سياسات الكيان الغاصب تأخذ غزة واهلها رهينة الحصار والتجويع طوال سنوات عديدة”.