أعلنت وزارة الخارجية الفرنسية أنه “لا يوجد دليل يشير إلى أن الجناح المسلح لحزب الله يخزن مواد كيماوية لصنع متفجرات في فرنسا وذلك بعدما قال مسؤول أميركي كبير إن الجماعة أقامت مخابئ في أوروبا منذ عام 2012”.
وكان منسق وزارة الخارجية الأميركية لمكافحة الإنترنت “ناثان سيلز”، قال: “إنَّ الجماعة المدعومة من إيران تهرب وتخزن مواد كيميائية، ومنها نترات الأمونيوم، من بلجيكا إلى فرنسا واليونان وإيطاليا وإسبانيا وسويسرا”.
وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الفرنسية “أنييس فون دير مول” للصحافيين رداً على مزاعم سيلز “على حد علمنا، لا يوجد شيء ملموس يؤكد مثل هذا الزعم في فرنسا اليوم”.