- نحن بحاجة الى جهاد الحاج عماد والى انتصارات الحاج قاسم وابو مهدي المهندس
- حزب الله يدعم هذه الحكومة ويريد لها أن تنجح ولكن من الكذب تسميتها حكومة حزب الله وجزء من اعطاء الفرصة هو عدم التحريض عليها
- الاولوية اليوم هي العمل على انقاذ الوضع الاقتصادي وتسمية الحكومة بحكومة حزب الله لا تؤذينا ولكن تؤذي لبنان
- يوجد أمل اليوم في معالجة الوضع الاقتصادي ومن يدعو الى اليأس هو خائن ويجب محاسبته
- ادعو الجميع الى ترك الخلافات السياسية والتراشق بالاتهامات ونعطي حكومة الرئيس حسان دياب فرصة معقولة ومنطقية من أجل أن تمنع الانهيار
- يجب أن نقدر لرئيس ووزراء الحكومة الجديدة شجاعتهم في تحمل المسؤولية ونحن بكل صراحة ندعم هذه الحكومة ولن نتخلى عنها
- منذ اليوم الاول قلنا أن قلقنا هو على الناس والبلد وليس على المقاومة ولكن هم قد اخذوا جزءاً من الكلام ولم نهرب من المسؤولية وأبدينا استعداداً لتحمل مسؤولية ما مضى
- الوضع الاقتصادي يحتاج الى معالجة وجميعنا مسؤول عن هذه المعالجة
- ما كان يعيش من أجله ابو مهدي المهندس هو أن يرى العراق حراً ومستقلاً وقوياً
- المسؤولية الاولى للرد على اميركا تقع على عاتق العراقيين من خلال المحافظة على الحشد الشعبي لأن أميركا تريد الغاء هذا الشعب والوفاء للحاج قاسم وابو مهدي المهندس هو التمسك بالحشد الشعبي
- أخاطب الشعب العراقي الوفي والمجاهد واقول لهم انتم تعرفون الحاج ابو مهدي المهندس وحياته الجهادية وهو من قادة الانتصار
- نقطة ضعف الاميركي اليوم هي الامن والاقتصاد كما ان نقطة ضعف الاسرائيلي هي العنصر البشري
- جزء من المعركة اليوم مع اميركا هي مقاطعة المنتجات الاميركية وهي موجعة بالنسبة لإدارة ترامب
- اميركا تهدد لبنان بالعقوبات في حال لم يتم اطلاق العميل عمر الفاخوري
- كل شعوب المنطقة ستحمل البندقية بوجه اميركا لأن هذا الاستكبار لم يترك مجالاً لاحد إلا أن يحمل البدقية
- علينا المواجهة بنفس الوسائل الاميركية وفي كل الساحات ونحن بحاجة الى مقاومة شاملة وليست عسكرية فقط
- داعش التي ارتكبت المجازر وفعلت ما فعلت في سوريا والعراق هي صنيعة أميركا التي زودتها بالعتاد والسلاح واشترت منها النفط والاثار
- اميركا زودت صدام حسين بالسلاح الكيماوي ليقتل الاكراد والايرانين خلال الحرب
- كل حروب وجرائم اسرائيل في المنطقة تتحمل أميركا مسؤوليتها وصولاً الى الحروب مع لبنان
- مسؤوليتنا أن نظهر الحقيقة ونعمل على اقناع الناس بها ونحن بحاجة الى عدم الخوف من أميركا
- لم يمر في التاريخ ادارة أكثر توحشاً واستكباراً من ادارة ترامب
- شعوب المنطقة مدعوة إلى المواجهة الاساسية مع العدو الاكبر واذدارة ترامب أعلى مصداق للتوحش والاستعلاء والاستكبار
- اميركا تقوم بمواجهة جميع شعوب ودول المنطقة الذين يرفضون الاستسلام
- اذا جمعنا جريمة خطة ترامب بجريمة اغتيال سليماني والمهندس فهذا يفرض علينا خطة جديدة وهي الذهاب الى المواجة الاساسية ولا مفر من ذلك
- هناك خشية كبيرة من الموقف العربي حيال “خطة ترامب” والاذعان لها والاعلام الخليجي اليوم بدأ يمهد للبحث في الخطة
- يجب أن نحترم خوف وخشية البعض في لبنان من مسألة التوطين
- في لبنان كان هناك اجماع رسمي وتام على رفض خطة ترامب وهي دليل على ادراك اللبنانيين على مخاطر هذه الخطة وهي اعطت العدو اراض لبنانية مزارع شبعا وتلال كفرشوبة
- لا يوجد أي دولة وازنة اليوم موافقة على خطة ترامب وكل الاجتماعات العربية والدولية بعد اعلان ترامب اكدت على رفضها
- الاهم اليوم هو موقف الشعب الفلسطيني والسلطة الفلسطينية وحركات المقاومة الفلسطينية وجميعم عبروا عن رفض حاسم
- خريطة فلسطين بعد صفقة ترامب لا تشبه خريطة الدولة ولا يمكن لأي شعب أن يقبل بهكذا دولة
- ما سمي بصفقة القرن في الشكل هي ليست صفقة لأنها من طرف واحد بل خطة من ترامب لإنهاء القضية الفلسطينية وهي خطة اسرائيلية تم تبنيها من ترامب
- استشهاد سليماني والمهندس ادخل المنطقة في معادلة جديدة مختلفة كلياً عن ما قبلها
- ميزة القادة الشهداء أنهم كانوا يحملون همّ المسؤولية إلى جانب الاستعداد الدائم للتضحية بلا حدود
- الشعب البحريني يناضل اليوم إضافة إلى ذلك من أجل اعادة البحرين إلى موقعها الطبيعي في الأمة بعد أن حولها حكماها إلى قاعدة للتطبيع والتآمر على القضية الفلسطينية
- ليعرف جميع الحلفاء والاصدقاء المظلومين في منطقتنا أنهم يستندون على قلعة ثابتة وشامخة وعلى العدو أن ييأس
- كلمتي اليوم سأتحدث عن الشهداء وعن المنطقة واخيراً عن الوضع الداخلي والمحلي اللبناني
- نحي في هذا اليوم الذكرى السنوية للقادة الشهداء الثلاثة يضاف اليوم الى القادة الشهداء اثنين من قادة المقاومة الحاج قاسم سليماني وابو مهدي المهندس