– نصر الله: جزء كبير من الشعب اللبناني قاوم وآمن بالمقاومة بأشكالها المختلفة وصولًا الى الانتصار الكبير عام 1985 عندما خرجت قوات الاحتلال من العاصمة ومن جبل لبنان وصيدا وراشيا وصولًا الى الانتصار الأعظم عام 2000 بالهروب الاسرائيلي من جنوب لبنان
-بوجود أراض محتلة في مزارع شبعا وتلال كفرشوبا نحن أمام سيادة منقوصة
-عندما يمنع لبنان من الاستفادة من ثرواته فنحن أمام سيادة منقوصة
– وضع حزب الله على لوائح الارهاب قد يكون له علاقة بتطورات المنطقة أو بالانتخابات النيابية
-نحن في بداية كورونا كنا قد أعلنا عن خطة ونفذناها ونجحنا والليلة أقول قد قررنا تفعيل هذه الخطة 100 %
-ليس مهمًا وزير الصحة لأي خط سياسي ينتمي فالبلد في خطر وكما في الوزارة السابقة نضع كل امكانياتنا حاليًا في خدمة الوزارة الحالية
– يجب إعادة النظر بالقرارات الأخيرة فلا يجوز رفع الدعم عن بعض الأدوية فليس مبررًا أنه ليس في الدولة المال الكافي لذلك
– هذا الانفلات في سعر الدولار لا يجوز السكوت عنه فالدولة قادرة أن تعمل شيئا وما نحتاجه هو إرادة وقرار وتحمل مسؤولية
-هناك آلاف الأشخاص في لبنان الذين يواجهون الموت بسبب قرارات رفع الدعم عن الدواء
-أغلب المسؤولين عن أحداث الطيونة موجودون ومحميون في معراب كي لا يتم توقيفهم
-الاستمرار بالمسار الحالي في قضية كمين الطيونة خطر يمكن أن يدفع بالبلاد نحو الفتنة
-كل المعطيات تقول ان القضاة في قضية المرفأ هم في دائرة الاتهام والشبهة
-نصر الله حول مباردة المازوت: المرحلة الأولى من مشروعنا بدأت في أيلول وانتهت في تشرين الثاني والمرحلة الثانية هي التي سوف تبدأ بعد أيام قليلة
-الآن المادة متوفرة في الأسواق ولا يوجد طوابير ذل لكن مع ذلك لم نخرج من الوعد المشروط الذي انتفى بانتفاء الشرط لكن ذهبنا لمحاولة المساعدة في تخفيف المعاناة
-معنيون بنقل عشرات الصهاريج من بانياس إلى بعلبك يعني 250 كلم في الوقت لو تم معالجة هذا الموضوع بأن تأتي البواخر إلى الزهراني أو طرابلس لكان الموضوع أفضل
-قمنا بإيصال المازوت مباشرة إلى عدد من البلديات والمؤسسات الحكومية والمستشفيات ودور الأيتام والعجزة وما شاكل بالرغم من مشقة هذا الأمر
-لا نريد الحلول مكان شركات المشتقات النفطية لكن ما أردناه هو المساهمة في تخفيف الأزمة
-قيمة دعم الوقود الايراني في المرحلة الاولى بلغت 10 ملايين دولار