ووصفت الكنيسة اعتقال رئيس أساقفة أرمينيا بأنه نتيجة مباشرة لسياسة معادية للكنيسة، ولخطاب كراهية وعداء موجه ضد رجال الدين من قبل رئيس الوزراء ومسؤولين رفيعي المستوى في البلاد.
وأشار البيان إلى أن القرار القضائي الذي صدر تحت ضغط سياسي معين غير مبرر وغير قانوني، وأن الإجراءات المتخذة ضد أجباهيان هي بمثابة اضطهاد سياسي ونتيجة للانتقام الشخصي من شخص يدعي أنه مسيحي ويتبع الكنيسة الأرمنية.