كتبت “الأنباء الكويتية”: الحراك السياسي في بيروت، يكاد يكون محوره رئاسة الجمهورية، وعندما يسأل سائل عن مصير تشكيل الحكومة، التي استعجل حزب الله ولادتها مؤخرا؟ يجاب، عندما يحضر الماء يبطل التيمم، وبالتالي عندما يفتح ملف رئاسة الجمهورية، تجمد بقية الملفات، بانتظار وصول قطار الرئاسة الى محطة بعبدا. وقد فتح وليد جنبلاط هذا الملف على الدفتين فوق طاولة حزب الله، وحصل على الوعد، بألا يكون هناك فرض، أو ضغط.
وفي هذه الأثناء، ارتفعت بورصة الأسماء المطروحة للرئاسة اللبنانية، وآخر ما تداولته وسائل الاعلام المحامون والاقتصاديون: زياد بارود، جهاد أزعور، سليم ميشال اده، سليم عساف وصلاح حنين.