شددت سلطات الهند الإجراءات الأمنية الصارمة أصلا في ولاية أتر برديش الشمالية، حيث قتل مؤخرا 19 شخصا واعتقل أكثر من ألف خلال الاحتجاجات على قانون جديد موجه ضد المسلمين.
ونشرت الحكومة اليوم، قبيل صلاة الجمعة، آلاف العناصر الإضافية من قوات الأمن في الولاية الأكثر اكتظاظا في البلاد، بالإضافة إلى قطع خدمات الإنترنت والرسائل النصية القصيرة “إس إم إس” عبر الهواتف المحمولة في 21 من أصل مناطق الولاية الـ7 5، بما فيها مركزها مدينة لكناو.