يحمل الفنان العراقي كاظم الساهر وشماً لا يعرف الكثيرون عنه، وهو لا يتحدث عنه أبداً، وهو عبارة عن نوتة موسيقية من قصيدة “مدرسة الحب” للشاعر نزار قباني، والتي لحّنها كاظهم في بغداد اثناء قصف المنطقة.
وبحسب الرواية، فقد نام كاظم في غرفة تاركاً دفتر النوتات في غرفة مجاورة، خوفاً من تلفها بسبب القصف، وفكر انه لو تعرض هو للاذى تبقى النوتات لفنان آخر، وان تعرضت هي للتلف، يبقى هو ليكتبها من جديد.
وبعد هذه الحادثة، قام كاظم بتسجيل الاغنية، ورسم الوشم كي يتذكر ما مر به.