توقعت مصادر سياسية بحسب “اللواء”، مزيدًا من التصعيد والتأزم السياسي مع حلول موعد الدخول بالمهلة الدستورية لانتخاب رئيس جديد للجمهورية، لان كل طرف سياسي يحاول ابراز قوته وتأثيره، ترشحاً أو بلعب دور مؤثر بانتخاب الرئيس ليكون له حصة ما بالعهد المقبل او نفوذ بالسلطة، مع علم الجميع بأن انتخاب رئيس الجمهورية ايا كان، لا يخضع لموازين القوى الداخلية فقط، بل للتفاهمات الاقليمية والدولية ايضًا.