انتقد بابا الفاتيكان البابا ليو، الأحد، ظهور الحركات السياسية القومية، واصفاً إياها بأنها مؤسفة، دون أن يسمي بلداً بعينه، أو زعيماً قومياً محدداً.
وبحسب وكالة “رويترز” للأنباء، فقد دعا البابا ليو، وهو أول أميركي يصبح بابا للفاتيكان، خلال قداس الأحد أمام حشد من عشرات الآلاف في ساحة القديس بطرس أن “يفتح الرب الحدود، ويحطم الجدران، ويبدد الكراهية”.
وقال بابا الفاتيكان: «لا مجال للأحكام المسبقة، ولا لمناطق (أمنية) تفصلنا عن جيراننا، ولا للعقلية الإقصائية التي نراها الآن للأسف تظهر أيضاً في التوجهات القومية السياسية».