– نبارك للعهد والحكومة وللبنانيين بإجراء الانتخابات البلدية
– التيار شارك في الأقضية الستة وربح مع الناس وحلفائه بمقاعد بلدية واثبت أنه يكون محركا اساسيا مع الاهالي
– الإنتخابات انمائية وعائلية ولها نكهة سياسية من جانب ثان ولذلك احترمنا إرادة العائلات في المعيار البلدي الإنمائي
– في المعيار السياسي تكلمنا عن أزمة النزوح وتوجهنا للامركزية الموسعة التي تشكل البلديات العامل الأساسي فيها
– حاولنا صياغة توافقات ونجحنا في العديد منها أو دعمنا مرشحين ولوائح وعلى هذا الأساس عندما نقول فزنا فذلك يعني أننا فزنا مع العائلات والناس وليس أن نحتكر ذلك
– لا أحد يمكن أن ينكر علينا دورنا ومساهمتنا وعندما اخترنا شعار “منا وفينا” كانت الفكرة أن البلدية للناس والناس منا وفينا
– نحن فرحون لأن العائلات تبنت أشخاصاً من التيار
– النتائج تدل على انتشار التيار في كل جبل لبنان وأنه لا يزال القوة الاساسية في جبل لبنان وإذا كنا خسرنا مدناً اساسية فقد دخلنا فيها بهدف هو تأكيد وجودنا
-بعض من ربحوا نتوسم فيهم الخير وهم فيصل افرام وجوزف الشامي ونأمل مع اوغست باخوس بتحقيق خطوات إنمائية
– في جونية عملنا للتوافق والمعنيون يعلمون ذلك لكن بقينا وحدنا في مواجهة خمسة قوى وحصولنا على حوالى 3000 صوت له معنى ومع الشباب والعائلات نلنا 37% من الأصوات
– الأرقام تدل إلى تقدم التيار في اعضاء البلديات والمخاتير وبالتالي حضورنا الوازن في جبل لبنان
– في جبيل خططنا موقفنا للبلديات على أساس فوز الإتحاد ونسقنا ذلك مع السيد فادي مارتينوس والذي نعتبر أننا في اتجاه تحقيق الفوز معه والأمر نفسه مع آل المر في المتن مع ضرورة تغيير أمور كثيرة في إدارة الإتحاد أو بالنسبة لوجود خطة انمائية كاملة للمتن
– لا أحد يمكن أن ينكر علينا دورنا ومساهمتنا وعندما اخترنا شعار “منا وفينا” كانت الفكرة أن البلدية للناس والناس منا وفينا