بعد أسابيع من التوتر بين الولايات المتحدة وأوروبا بشأن عواقب خطة المناخ التي اعتمدها جو بايدن، سعى الأخير ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى التهدئة بقولهما إنهما يريدان تنسيق النهج المتبع على جانبي الأطلسي.
قال الرئيس الأميركي خلال مؤتمر صحافي مشترك في البيت الأبيض “لقد اتفقنا على مناقشة السبل العملية لمزامنة مناهجنا لتعزيز سلاسل التوريد والإنتاج والابتكار على جانبي المحيط الأطلسي”.
وهو موقف ردده الرئيس الفرنسي مؤكدًا أن الشريكين سوف “ينسقان نهجيهما وأجندتيهما للاستثمار في الصناعات الناشئة المهمة مثل أشباه الموصلات والهيدروجين والبطاريات”.