أفادت صحيفة “البناء” أنه من الخيارات التي تبحث بجدية، بحسب المصادر هي تعديل حكومي اي تعيين مكان وزراء القوات المستقيلين 4 وزراء آخرين مقبولين لدى الشعب، واقالة عدد من الوزراء من ضمنهم وزراء حزب الله ولم يبدِ رئيس المجلس النيابي نبيه بري ممانعة بتغيير وزير المال علي حسن خليل إذا اتفق على مبدأ التغيير يطال وزير الخارجية جبران باسيل، لكن هنا العقدة بحسب المصادر في حين ان مصادر التيار الوطني الحر تتخوّف من ان يكون استبعاد باسيل ضربة للعهد ولرئيس الجمهورية ولباسيل نفسه. وتساءلت ما علاقة استهداف عون وباسيل تحديداً بالقرار الذي اتخذه الرجلان بالذهاب الى سوريا لإعادة النازحين والانفتاح الاقتصادي؟