في أعقاب انفجار بيروت الكبير، بدأت وزيرة حماية البيئة الإسرائيلية غيلا غمليئيل، تعمل على إقرار خطة تهدف إلى إخلاء المصانع الكيميائية والأخرى التي تتعامل مع مواد خطيرة في خليج حيفا.
وتسعى تل أبيب إلى نقل تلك المواد إلى مناطق غير مأهولة بالسكان حفاظا على السلامة العامة.
وأعربت الوزيرة غمليئيل عن قلقها العميق إزاء الفاجعة في لبنان قائلة: “إنها ومنذ تسلمها مهامها وضعت نصب أعينها مسألة معالجة المكاره البيئية والصحية في خليج حيفا”. وشددت على أن كل المصانع الخطرة في تلك المنطقة ستغلق حتما، وسيتم جعل المكان آمنا.