أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن الأبحاث في منطقة القطب الشمالي مستمرة، على الرغم من المشاكل الدولية. وأكد أن الأبحاث هناك تصب في مصلحة البشرية جمعاء.
كلام بوتين جاء خلال اجتماع مع هيئة الجمعية الجغرافية، حيث قال: “على الرغم من كل الصعوبات التي نواجهها على الساحة الدولية، إلا أن الأبحاث في منطقة القطب الشمالي والاهتمام بالقطب الشمالي بقي دون تغيير”.
وشدد على أنّ “القطب الشمالي مهم ليس فقط لبلدان مجلس القطب الشمالي، بالطبع، لأنه في هذه المنطقة من العالم نلاحظ بوضوح التغيرات المناخية التي تحدث على الكوكب”.
وأضاف: “هناك هذه التغيرات المناخية هي الأكثر وضوحاً، وبالتالي، فإن الأبحاث في منطقة القطب الشمالي تهم البشرية جمعاء دون أدنى شك”.