غرد رئيس الحزب التفدمي الاشتراكي وليد جنبلاط عبر حسابه على التويتر كاتباً: “للتذكير فقط كون ذاكرة البعض انتقائية. بعد الانفجار بيوم واحد كنت اول من طالب بلجنة تحقيق دولية لكن الحكومة رفضت. وبهذا السياق فان الدول التي اجتمعت بالامس في باريس تستطيع تقديم برأي المعلومات الكافية حول الموضوع ومن استقدم مواد النيترات واستخدمها الا اذا لعبة الامم اكبر.