اعلن رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط أن “اللقاء الديمقراطي قرر البقاء في المجلس النيابي”، داعياً الى انتخابات جديدة على أساس قانون لا طائفي ودائرة فردية”.
وطالب جنبلاط بلجنة تحقيق دولية، وقال: “لا نؤمن بأي لجنة تحقيق محلية ونطالب بلجنة تحقيق دولية لنكشف الحقيقة لنعرف كيف وقع انفجار بيروت ولا ثقة بهذه الحكومة انها قادرة على كشف الحقيقة”.