أكد “حراك المعلمين المتعاقدين” أن “أي تأخير إضافي في إنجاز جداول المستحقات سيتحمل مسؤوليته من يكون السبب في ذلك”، وقال: “أبلغتنا وزارة التربية بأن من حقنا أن نقبض مستحقات أشهر شباط وآذار ونيسان، مع بدل المثابرة، وبأنهم يعملون على تحقيق ذلك”.
أضاف: “إن مديريتي التعليم الثانوي والأساسي، إلى جانب مديري الثانويات والمدارس، سيتحملون غضبنا بعد اليوم العشرين من هذا الشهر. ولن نقبل بأن تلقي مديريتا التعليم الثانوي والأساسي مسؤولية تأخير إنجاز الجداول على الثانويات والمدارس، في حجة أن هذه المؤسسات قد تأخرت أو لم ترسل جداولها حتى الآن، بينما يؤكد المديرون أن الجداول موجودة في المديريات، لكنها لا تعالج هناك ولا يعمل بها”.
وتمنى “أن تنجز الجداول، خلال الأسبوع المقبل، وأي تأخير إضافي سيتحمل مسؤوليته من يكون السبب في ذلك، وسنعرف من المسؤول عن ظلمنا ومنع حقوقنا”.
