أشارت أوساط مطلعة لـ”البناء”، إلى أن “رئيس مجلس النواب نبيه بري يقوم بحركة اتصالات ولقاءات ومشاورات لإحداث خرق بالجدار الرئاسي من خلال الاتفاق على مرشح موحد وفي حال تعذر ذلك، فسيعمل على تأمين أغلبية نيابية لرئيس تيار المردة سليمان فرنجية، لكن المعضلة وفق المصادر موقف الكتلتين المسيحيتين التيار القوات، إلا إذا استطاع فرنجية جذب بعض أصوات التكتل، ونواب آخرين من تكتل التغيير والمستقلين، أما الحل الثاني فهو أن تثمر المشاورات الخارجية لا سيما الفرنسية – السعودية “قبة باط” سعودية تترجم بحضور كتلة القوات الجلسة وتؤمن النصاب والميثاقية المسيحية وينتخب فرنجية الذي أصبح رصيده حتى الآن أكثر من 65 صوتاً”.