طلب آدم شيف، رئيس لجنة الاستخبارات بمجلس النواب الأميركي، من مدير الاستخبارات الوطنية رفع السرية عن تقرير حول مقتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي.
وتأتي هذه الخطوة بعد أن تعهد الرئيس الأميركي جو بايدن خلال حملته الانتخابية بمعاودة تقييم العلاقات مع السعودية، مطالبا بمزيد من المحاسبة على مقتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي عام 2018، وداعيا إلى إنهاء الدعم الأميركي للحملة التي تقودها المملكة في اليمن.
وكانت أفريل هاينس، مرشحة بايدن لمنصب مدير الاستخبارات الوطنية، تعهدت برفع السرية عن تقرير الاستخبارات حول جريمة قتل خاشقجي وتقديمه للكونغرس.