بعد تصريحها مؤخراً بأنها جاهزة للحب والدخول في علاقة جديدة، كشفت مصادر مقربة من النجمة العالمية أنجلينا جولي أنها بدأت في اعتماد مجموعة من الإجراءات التجميلية بهدف الحفاظ على نضارة بشرتها ومقاومة علامات التقدّم في السن.
ووفقاً لتصريحات مصدر خاص لموقع InTouch Weekly، فإن جولي لطالما اهتمّت بحماية بشرتها من الشمس، وهو ما ساعدها على الحفاظ على مظهرها الشاب، إلى جانب الاستعانة بطبيب أمراض جلدية منذ سنوات. وأضاف المصدر: “في العام الماضي، قررت أنجلينا أن تجعل العناية الذاتية أولوية، وخضعت لعدد من علاجات الليزر المكثفة لشد البشرة وتنعيم ملمسها”.
كما أوضح المصدر أن النجمة الحائزة على جائزة الأوسكار لم تبتعد عن استخدام البوتوكس، لكنها تعتمد عليه بحذر شديد كي لا تفقد تعابير وجهها الطبيعية، مؤكدًا أن النتائج كانت “رائعة” حتى الآن.
ولا تقتصر خطة أنجلينا على العلاجات التجميلية فقط، بل تشمل أيضًا نظامًا غذائيًا متوازنًا وغنيًا بالبروتينات، الفواكه، والخضروات، ما ساهم في تحسين صحتها بشكل عام، وجعلها تبدو “أكثر إشراقًا من أي وقت مضى”.
وتأتي هذه الخطوة في إطار رغبة جولي في العناية بنفسها جسدياً ونفسياً، بينما تستعد لمرحلة جديدة في حياتها الشخصية بعد سنوات من العزوف عن العلاقات.
