وروت “جانين لافيل”، وهي والدة إحدى التلميذات لقناة “إيه بي سي” الأميركية المحلية، بعدما أخبرتها ابنتها عن هذا الخطأ المحرج: “لقد أصبت بالذهول”.

وكان هذا الرقم جزءا من سلسلة أرقام طوارئ وخدمات أخرى مدونة خلف البطاقات المدرسية الموزعة على التلاميذ في إحدى مدارس لانكاستر شمالي لوس أنجليس.

غير أن المشكلة وقعت بفعل خطأ في أحد أرقام الطوارئ الذي دوّن مكانه رقم مخصص للمحادثات الهاتفية الجنسية.

وقالت المدرسة في بيان: “لقد جرى إخطارنا بأن بطاقات التلامذة كانت تحمل رقما خطأ، الرقم المدوّن على البطاقة مخصص في الواقع للمكالمات الجنسية”.

وقد جرى جمع البطاقات المدرسية هذه على أن يجري استبدالها سريعاً.