وتعبر الفتاة الروسية عن استغرابها من تشبيه المارة لها بالنجمة العالمية كونها أصغر منها بـ30 عاماً وفقاً لما نقلته صحيفة “ذا صن” البريطانية ثم تستدرك القول إنها تجد هذا التشبيه أيضاً إطراء كون جينيفير لوبيز تتمتع بروح شبابية وتحافظ على جمالها، حيث تبدو في العشرينات.
وفي الوقت الذي يحاول الكثير من المعجبين اللجوء إلى عمليات التجميل للتشبّه بفنانيهم المفضلين، تلفت الفتاة الروسية أن المرة الأولى التي عرفت فيها أنها تشبه جينيفر لوبيز حين وضعت لها خبيرة التجميل مكياجاً محترفاً مع بداية عملها في مجال الأزياء وتؤكد أنها لم تكن تعرف بهذه الفنانة العالمية قبل هذه الحادثة.
وتتابع: “الآن أصبحت كل شركات الإعلانات وخبراء التجميل في بلادي ينادونني “جي لو” (وهو اختصار لكلمة جينفير لوبيز)..لدرجة أصبح البعض من هؤلاء لا يعرف حتى اسمي الحقيقي”. وتكشف أن بعض الشركات الجديدة التي تتعامل معهم يستغلون صورتها ويضعونها في إعلاناتهم مدعّين أنها تعود لهذه النجمة العالمية.
ورغم أنه في البدايات لم تكن تعجبها فكرة تشبيهها لشخص آخر، وفقاً لما قالته نقلاً عن الصحيفة نفسها، غير أنها الآن أصبحت تحلم بلقاء جينيفر لوبيز وتتمنّى أن تعرف رأي الفنانة حول مدى التشابه بينهما.