أكد وزير الخارجية الإيراني، محمد جواد ظريف، أن “الإرهاب النووي في نطنز بداية لدوامة خطيرة لا يمكن احتواؤها إلا من خلال إنهاء الإرهاب الاقتصادي الأميركي للإدارة الأميركية السابقة”.
وقال ظريف عبر “تويتر”: أطلق الإرهاب النووي في نطنز العنان لدوامة خطيرة لا يمكن احتواؤها إلا من خلال إنهاء الإرهاب الاقتصادي الأميركي الذي بدأه الرئيس الأميركي السابق، دونالد ترامب”.
وأضاف “ليس أمام الرئيس الأميركي، جو بايدن، ونائبته، كامالا هاريس (يقصد الإدارة الأمريكية الجديدة)، من خيار، سوى العودة الى الاتفاق النووي الذي جرى في عهد الرئيس الأسبق، باراك أوباما (وكان بايدن نائبه)، أو مواصلة فشل حملة الضغوط القصوى التي قام بها ترامب”، مشددا على أنه “ليس أمام إدارة بايدن الكثير من الوقت لرفع العقوبات”.