عظة المطران ميشال جلخ في قداس الشكر

الإثنين ١٠ حزيران ٢٠٢٤

عظة المطران ميشال جلخ في قداس الشكر

عظة المطران ميشال جلخ في قداس الشكر
دير مار روكز في 9 حزبران 2024

صاحب النيافة الكردينال كلاوديو غودجيروتِّي،
صاحب السعادة السفير البابويّ پاولو بوردجا،
صاحب السيادة وأندريس موريرا،
أصحاب المعالي والسيادة والسعادة،
قدس رئيس عام الرهبانيَّة الأنطونيَّة الأبّاتي جوزف بو رعد،
قدس الرؤساء العامِّين والرئيسات العامّات،
قدس الآباء المدبِّرين والرؤساء العامين السابقين،
أصحاب المراتب والمقامات،
آبائي الكهنة، الرهبان والراهبات،
الأخوات والإخوة الكرام،
عائلتي الحبيبة،
أيُّها الأعزّاء،

حين سأل بيلاطس البنطيّ يسوع عند اعتقاله إن كان هو ملك اليهود، أجاب يسوع بسؤال: “أتقول هذا من تِلقاء نفسك، أم قاله لك آخرون عنِّي؟” (يوحنا 18: 34). غريبٌ هو جواب يسوع ومفاجئ! يهمُّه أن يعرف مَن هو في رأي بيلاطس أكثر ممّا يهمُّه مصيرَه المحتوم بالموت! يعنيه أن يعرف ما إذا كان قَول بيلاطس فيه نابعًا عن خبرة شخصيَّة، من الداخل، أم مِمّا يسمع به ويأتيه من الخارج؟
وفي إنجيل اليوم، يسأل يسوع، وبكلِّ براءة ظاهِريَّة: “مَن تقول الناس إنِّي أنا هو؟” فاسترسل الرسل بالإجابة لا بل تسابقوا لكي ينقلوا انطباعات الآخرين. لكنَّ سؤال يسوع لم يكن سوى سؤالٍ فَخٍّ لِما سيأتي لاحقًا: “وأنتم، مَن تقولون إني أنا؟” سؤال يضع فيه يسوع الرسلَ على المِحك بحيث يطلب إليهم أن يُعلنوا ما في قلوبهم هُم.
يعرف يسوع أن يختار الزمن الملائم والوقت المناسب ليُخرج سؤاله فجأة، فيُحرجُ مُحاوره من دون أن يترك له ترف التفكير. يريد الجواب عَفَويًّا من دون تحضير أو تأمُّل أو استعداد مُسبَّق. ينظر يسوع إلى أعين التلاميذ ويطرح سؤاله الحاسم: “وأنتم؟” وكأنِّي به يقول: لا يعنيني الآخرون ولا يهُمُّني ماذا يقولون أو بماذا يفكرون فيَّ. أنا اخترتكم أنتم، وأريد أن أعرف منكم إن كان هذا هو إيمانكم أنتم بي، أم أنَّكم تردِّدون ما قاله لكم فيَّ آخرون؟ مَن أنا في رأيكم أنتم؟ ماذا تعرفون عنِّي أنتم؟ ماذا أعني لكم أنتم؟
كثر منّا يتمسَّكون بالسؤال الأوَّل، بإعطاء الآراء في يسوع وإلقاء النظريَّة تلو الأُخرى؛ وغالبًا ما يتكلَّمون بشكل جيِّد وبكلِّ معرفة وثقة بالنفس. لكن هناك أنواعًا وأنواعًا من المعرفة. هناك المعرفة الواقعيَّة التي تكتفي بالوصف؛ وهناك المعرفة النظريَّة التي تنطوي على التفكير في الأمور بناءً على تجربة الآخرين؛ وهناك المعرفة الحميمة أو الوثيقة التي تُبنى على علاقة عميقة سليمة بالآخر؛ وثمَّةَ معرفة صوفيَّة تكلَّم عليها القدِّيسون.
ما قاله التلاميذ يندرج ضمن المعرفة الواقعيِّة الموضوعيَّة. هذه لا غبار عليها ويصعب دحضُها، لكن يصعب أيضًا التفاعل معها. احتمى التلاميذ بعضُهم ببعض، وتحرَّكوا ضمن مِنطقة راحتهم من دون أيِّ تحدٍّ أو مغامرة أو تخطٍّ لخطوط مرسومة مضمونة النتائج. بسؤاله الثاني، قلب يسوع الموازين وغيَّر المعادلات. أصبح كلُّ تلميذ بمفرده محور الحديث.
معرفة بطرس، من جهته، هي معرفةٌ حميمة، معرفةُ صديق لصديقه، معرفةٌ عميقة وشخصية بيسوع. لا بل أكثر من هذا، هي معرفةٌ لاهوتية بهُويَّة يسوع النهائيَّة: “أنت هو مسيح الله”، “أنت هو ابن الله الحيّ” (متى 8: 16). إن معرفة بطرس هذه ليسوع هي معرفةٌ مطمورةٌ في مكان ما بداخلنا نحن. ما علينا سوى أن نسمع صوت الآب في أعماقنا.
لا يهمُّ السيِّدُ الربُّ في نهاية المطاف أن نعرف المسيحيِّين فحسب، بل أن نعرف المسيح. المهم لا أن نعرف عن يسوع، بل أن نعرف يسوع؛ لا أن نتكلَّم على يسوع، بل أن نتكلَّم مع يسوع.
ما يهمُّ السيِّدُ الربُّ أن يكون هو مِحورَ أفكارِنا ومشاعرنا وعواطفنا، أن يكون رغبةَ حياتنا، بمعنى آخر أن يكون هو حياتَنا. من هنا جاء شعاري: “الحياة عندي هي المسيح” المأخوذ من رسالة بولس لأهل فيلبِّي التي سمعناها (1: 21).
في إعلان بولس هذا، يعتبر أنَّ كلَّ شيءٍ حاول تحقيقَه، كلَّ ما هو عليه، كلَّ قوَّتِه وكلَّ وَهَنِه، كلَّ شِدَّتِه وكلَّ حماسَتِه، كلَّ ما كان يتطلّع إليه وكلَّ ما أصبحَه مطبوعٌ بالمسيح. من حياته السابقة إلى ارتداده على طريق دمشق حتّى سجنه في روما: كلُّ خطوة خطاها وكلُّ عمل قام به وكلُّ كلمة تفوَّه بها هدفت إلى تعزيز معرفة المسيح. ولهذا، فقد فَهِمَ رسالة يسوع الخلاصيَّة من دون أن يراه بالجسد ولو لمرَّة واحدة، ومن دون أن يكون واحدًا من الاثني عشر، لكن، لا همّ، فرسوليَّتُه لم تأتِ “لا من الناس ولا بدعوةِ من إنسان، كما قال، بل بمشيئة يسوع المسيح والله الآب” (غلا 1: 1).
لقد سعى إلى معرفة المسيح يومًا بعد يوم ويومًا أكثر من يوم. فلم تعد معرفتُه مجرَّد مجموعةِ حقائق عن المسيح، بل أصبحت المسيح عينَه. فذابت حياتُه بالمسيح ممّا جعله يدرك أنَّ الحياة عنده بلا المسيح لا طعم لها ولا معنى. هكذا أصبحت الحياةُ كلُّها عنده هي المسيح، مفضِّلًا أن يحسِب كلَّ شيءٍ خسارةً من أجل الرِبح الأعظم، بحسب قوله، وهو معرفةُ يسوعَ ربِّه الذي من أجله خسر كلَّ شيء واعتبره نُفايةً لكي يربح المسيح (راجع فيلبِّي 3: 8-9).
هذا هو مغزى شعاري الذي يعكِس مع مختلف عناصره مسيرة حياتي حتى اليوم. فالزيتونةُ ترمز إلى تجذُّري بهذه الأرض الشرق أوسطيَّة مهما تغرَّبتُ عنها. إنها شجرةٌ مقدَّسة لطالما صلّى تحت ظلِّها الربُّ يسوع، ومن زيتها يُصنع الميرون، “هذا المرهم الروحيّ لحفظ الحياة وتقديس النفوس والأجساد” (كتاب الإفخولجيون، القرن الثامن)، وهو يرافق الإنسان من العماد والتثبيت إلى مسحة المَرضى. بالزيت ضمَّد السامريُّ جراح المسكين الذي تعرَّض له اللصوص (لوقا 10: 34)، وبالزيت أضاء الحُبساء سُرُجَهم للصلاة والعبادة. أمّا الكتاب فهو يُجسِّد ما كانت عليه مدينة نِصِّيبين أيام مار يعقوب ومار أفرام ومار نرساي: مدينةٌ سريانيَّة جامعيَّة بامتياز، من أُوَلِ الجامعات في التاريخ، ومركزٌ علميٌّ وطبِّيٌّ وفلسفيٌّ ولاهوتيّ. تبقى عصا مار أنطونيوس التي تشكِّل عمود ارتكاز الشعار كلِّه: هي هُويَّتي وهي لقائي الأوَّل بيسوع، وشعوري هذا يبقى هو هو، إن في الدير أو تحت قبَّة الڤاتيكان.
والآن، إسمحوا لي أن أتوجَّه بكلمة خاصة إلى قدس الرئيس العام والآباء المدبِّرين وإخوتي الرهبان. أحبّائي، تغمُرني فرحةُ هذا اللقاء الذي يجمعُني معكم، وتنتابني رهبةٌ مجرّدَ التفكيرِ في أنِّي انتقلت من أخٍ بينكم ومعكم إلى أسقف في الكنيسة الجامعة. على مدى ستَّةٍ وأربعين عامًا كنَّا معًا في بَرَكة الوحدة وشَهادة المحبَّة. عِشنا معًا، صلَّينا معًا، فكّرنا معًا، تناقشنا معًا، تجادلنا معًا، اختلَفَتْ آراؤنا كثيرًا ربَّما، لكن بقينا معًا وتلمَّسنا جمالَ العيش معًا، بالرغم من التباينات والالتباسات والأقاويلِ والتحاليل… إذ إنَّ المحبَّةَ جمَعَتْنا، وترَكْنا روحَ الربِّ يسوع يعملُ فينا. حياتي في الرهبانيَّة تبقى المَنجمَ الذي أُخرج منه جديدي وقديمي، والنبعَ الذي سيَرويني مدى الحياة. أشكر كلَّ راهب فيها، بدءًا من الرئيس العام الأبَّاتي جوزف بو رعد مَن تجمعني به ذكريات سنين، إلى الرهبان الذين رافقوا دعوتي ومسيرة حياتي الرهبانيَّة. أشكر الرهبان الذين تعاونتُ وإيّاهم إن في روما أو في لبنان، وخاصَّة في مركزي الأخير في الجامعة الأنطونيَّة حيث سنحت لي الفرصة أن أخدُم طلّابنا وشبيبتنا الرائعة. أشكر أيضًا مجلس الأمناء ونوّاب الرئيس فيها، والعمداء والأساتذة والموظَّفين، وكلَّ من عَمِل معي بإخلاصٍ وتفانٍ وتضحية بعيدًا عن المصلحة الشخصيَّة والمنفعة الماديَّة.
ولا يمكنني في هذه المناسبة إلّا أن أذكر الراهبَين المُغيَّبَين، وكلَّ مَن سبقني إلى دار الحياة الأبديَّة من آباءٍ خلّدوا أعمالهم في ذاكرتي، وبخاصّة مارون مسلّم مَن تركنا باكرا وهو كان يتوق معنا الى الابتداء، وذاك الغائب الحاضر أبدًا، أخي لأربعين سنةً والأقرب إلى القلب الاب هادي عيَّة. وكأنِّي بروحه كانت حاضرةً معي في السيامة البارحة من خلال كلمات البابا فرنسيس في ختام براءته البابويَّة التي كتبها لي طالبًا منِّي حرفيًّا أن أتمِّم واجباتي “بعدلٍ ورحمة كَي يَعِمَّ الوِفاقُ ويسودَ السلامُ بين الشعوب”. أحيِّي روحَه الطاهرة طالبًا إلى الملك السماويّ أن يقيمَه مِن عن يمينه بعدما اعتنى بالغريب، وداوى المريضَ وكسى العريانَ ورافق السجين.
الشكر لعائلتي الصغيرة: أبي وأمي وأخواي وعائلتَيهما. شكرًا على كل هذه المحبَّة والعاطفة التي غمرتموني بها كلَّ هذه السنين والتي هي أساسٌ في تكوين شخصيَّتي، وستكون لي ينبوعًا دفّاقًا أستقي منه إنسانيَّةً ومحبةً وخُلُقًا وصفاءً وخيرًا وجمالا.
أعود وأجدِّد شُكري لصاحب الغبطة والسادة الأساقفة والرئيسات والرؤساء العامين وخاصّة مَن أن يشاركنا ذبيحة الشكر هذه، وجميع الإخوة الكهنة والرهبان والراهبات.
الشكر للوزراء والنواب والسفراء ورؤساء بلديّات وممثِّلي فعاليّات. ولكلِّ مَن شاركني فرحة البارحة وأراد أن يؤكِّد على محبَّته بحضوره فرحة اليوم. أصلّي من أجل هذا الوطن العزيز والغالي علينا جميعًا، ومن أجل المسؤولين، ومن أجل المعذَّبين فيه والفقراء والمقهورين، ومن أجل ضحايا حروبنا وضحايا انفجار المرفأ وضحايا الأزمة الماليَّة وغيرِها وغيرها من الأزمات.
الشكر للأقارب والأصدقاء والمحبِّين الحاضرين والمعتذرين عن الحضور: إنَّهم كثر! وإن طُلب إليَّ تعدادُهم فلن تكفيني ساعاتٌ وساعات. أحيِّي أبناء بلدتي بحرصاف ورعيَّتَي مارت تقلا سد البوشرية ومارت تقلا حاصبيّا المتن مع كهنتها المحترمين وأعتذر عن عدم استطاعتي الاحتفال معكم بقداسات الشكر لكن “الله كريم”.
أشكر جوقة الجامعة الأنطونيَّة بمرافقتها البارحة واليوم بقيادة أخي الأب توفيق، والمرنِّمة جومانا مدوَّر العزيزة على قبولها المشاركة معنا.
تحيَّة كبيرة وشكر لكلِّ مَن ساهم في تحضيرات الاحتفالَين وإنجاحِهما: من إخوتي الرهبان إلى الفريق التقنيّ والإعلاميّ العزيز في الجامعة الأنطونيَّة، إلى الإعلاميِّين الأصدقاء والوسائل الإعلاميَّة كافة، إلى أخواتي الراهبات اللواتي اعتَنَين بالملابس والتجهيزات الليتورجيَّة.
Encore une fois, je rends grâce au Seigneur pour Don Claudio, mon préfet, qui, malgré les années et les distances, a gardé sa confiance en moi, et moi de même, mon estime pour lui. À travers vous, Éminence, je renouvelle mon esprit filial pour le Saint-Père qui a daigné me nommer évêque et secrétaire du Dicastère si cher à nos Églises.
À vous Mgr Borgia, un grand merci pour votre soutien et pour votre engagement et amour envers le Liban, qui vous rend cet amour précieux. À vous aussi Mgr Moreira, j’aimerais renouveler ma reconnaissance pour votre soutien. Votre présence me touche sincèrement et exprime notre fraternité dans le Seigneur.
أشكركم جميعًا على فرحكم الذي غمرتموني به، وأطلب إلى الله بشفاعة أمِّنا مريم أن يحفَظَكم بنعمته، ويبارك عيالكم وأطفالكم ومحبِّيكم.

شارك الخبر

مباشر مباشر

11:51 am

الرئيس البيلاروسي: العالم يمرّ بمنعطف حاسم ولا أحد يعلم ما سيحدث غداً

11:45 am

تحذير صيني من تضرّر مصالح أطراف ثالثة في الاتفاقيات التجارية

11:40 am

برلمان كوريا الجنوبية يوافق على تعديل لقواعد الأحكام العرفية

11:37 am

اليابان: زلزال بقوة 5.5 ريختر قبالة سواحل محافظة كاغوشيما

11:35 am

اعتكاف لجان المساعدين القضائيين عن العمل في الدوائر كافة

11:34 am

القناة 12 الإسرائيلية: جولة سادسة من المفاوضات الأميركية الإيرانية من المتوقع أن تُعقَد في أوسلو الأسبوع المقبل

11:31 am

مصرع نجم ليفربول ديوغو جوتا وشقيقه في حادث مأساوي

11:27 am

مصلحة الليطاني تباشر تنظيف بركة “الأولي”…توقف مؤقت لإنتاج الكهرباء في معمل جون!

11:23 am

بن غفير: علينا احتلال غزة والفرصة لا تأتي إلا مرة واحدة

11:17 am

الخارجية والمغتربين تعلن تمديد فترة اقفال قسم المصادقات

11:15 am

وسط معارضة جمهوريين.. تأخر إقرار مشروع ترامب للموازنة في مجلس النواب

11:13 am

الأمم المتحدة: إسرائيل مسؤولة عن واحدة من أبشع الجرائم في العصر الحديث

11:12 am

استقرار الدولار قبيل صدور بيانات الوظائف

11:10 am

رايان إير تلغي 170 رحلة بسبب إضراب مراقبي الحركة الجوية بفرنسا

11:07 am

“الجزيرة” الكويتية تعود إلى دمشق برحلات يومية

11:05 am

رئيس بعثة العراق في لبنان زار الرئيس عون مشددًا على تعزيز العلاقات الثنائية وتطويرها في مختلف المجالات

10:58 am

الأساقفة الموارنة في بلدان الانتشار طالبوا بإلغاء الدائرة 16 في قانون الانتخابات: المغترب ليس منقطعًا عن وطنه بل هو امتداد له

10:49 am

مستعمرون اقتحموا المسجد الأقصى (صورة)

10:45 am

استعداد قطري للمساعدة فى حل النزاع بين روسيا وأوكرانيا

10:41 am

درجات حرارة معتادة وإستقرار نسبي…اليكم طقس لبنان في اليومين المقبلين!

10:33 am

مباحثات مصرية سعودية بشأن غزة واستئناف مفاوضات نووي إيران

10:28 am

مجلس العموم البريطاني يوافق على مشروع قانون يصنف “فلسطين أكشن” منظمة إرهابية

10:25 am

شهداء وإصابات يصلون إلى مستشفى ناصر الطبي بعد استهداف الاحتلال لمنتظري المساعدات الإنسانية شمال رفح

10:23 am

ذرف الدموع أمام الحضور والكاميرات…زعيم كوريا الشمالية يبكي جنوداً قُتلوا في حرب أوكرانيا

10:15 am

قوات الدفاع الجوي السعودي تدشن أوّل سريّة من منظومة “ثاد”

10:12 am

رضوى الشربيني توجه رسالة قوية لشيرين عبد الوهاب: اختياراتك غلط.. وحان الوقت تحبي نفسك

10:06 am

هيئة البث الإسرائيلية: جيش العدو كثف عملياته بغزة في تصعيد هو الأكبر منذ أشهر

09:51 am

7 مفقودين بعد انفجار في مستودع للألعاب النارية بكاليفورنيا

09:49 am

العدو فجّر منزلا عند أطراف كفركلا

09:47 am

أوكرانيا: 5 مصابين بينهم طفلان في هجوم روسي على أوديسا

09:37 am

رئيس كوريا الجنوبية: سنعيد الاتصال مع بيونغ يانغ ونمهّد الطريق للسلام

09:33 am

ترامب يدعو رئيس الاحتياطي الفيدرالي إلى الاستقالة

09:30 am

وزير الخارجية المصري اتصل بغوتيريش

09:24 am

23 شهيدا في قصف الاحتلال مدينتي غزة وخان يونس

09:21 am

أربعة قتلى و38 مفقوداً في حادث غرق عبّارة في إندونيسيا

09:19 am

الدفاع الجوي الروسي يدمّر 69 طائرة أوكرانية مسيرة خلال الليل

09:15 am

ألمانيا تعلن عن اتصالات مع سوريا لإعادة فئة من المهاجرين

09:13 am

“الهيئة اللبنانية للعقارات” تحذر : للحد من مخاطر انهيار المباني

09:12 am

باريس تدين استمرار اعتقال فرنسيين في إيران “بتهم ملفقة”

09:06 am

انخفاض أسعار النفط بسبب زيادة المخزونات الأميركية