غرد الوزير السابق غسان عطالله عبر “تويتر”، قائلاً: “عاد أصيل الميليشيات الى الواجهة لمحاربة الدولة وحرمان لبنان من ثرواته وسيادته وشبابه مدعوماً من الNGOs وبعض الشخصيات التافهة التي استُعملت في المرحلة السابقة كبديل عن الأصيل وذلك بعدما تبيّن عدم قدرتها على القيام بما طُلب منها خدمة للمصالح الخارجية”.
عاد أصيل الميليشيات الى الواجهة لمحاربة الدولة وحرمان لبنان من ثرواته وسيادته وشبابه مدعوماً من الNGOs وبعض الشخصيات التافهة التي استُعملت في المرحلة السابقة كبديل عن الأصيل وذلك بعدما تبيّن عدم قدرتها على القيام بما طُلب منها خدمة للمصالح الخارجية
— Ghassan Atallah (@ghassan_atallah) September 16, 2020