غرد الوزير السابق غسان عطالله عبر “تويتر”، قائلاً: “لأول مرة يكون هناك قرارا جديا لمعرفة حقيقة الكارثة أما ما نراه اليوم من دخول الى المؤسسات الرسمية هو لإضاعة آخر فرصة لمعرفة الحقائق عبر إتلاف كل ما تبقى من معلومات في الوزارات والإدارات والطيبون يستعملون حطباً لهذه الفوضى لا… تبنى الاوطان بتلف المستندات وهذا الكم من الحقد”.
لأول مرة يكون هناك قرارا جديا لمعرفة حقيقة الكارثة أما ما نراه اليوم من دخول الى المؤسسات الرسمية هو لإضاعة آخر فرصة لمعرفة الحقائق عبر إتلاف كل ما تبقى من معلومات في الوزارات والإدارات والطيبون يستعملون حطباً لهذه الفوضى لا… تبنى الاوطان بتلف المستندات وهذا الكم من الحقد
— Ghassan Atallah (@ghassan_atallah) August 8, 2020