أفادت معلومات “البناء”، بأنّ قيادة الجيش أنجزت تقريرها في تفجير التليل وأحالته إلى القضاء، وتبين بحسب التقرير بأنّ الحادث ليس عملاً إرهابياً أو مدبراً وليس بسبب إطلاق نار في محيط مخزن الوقود بل بسبب إشعال أحد المواطنين الذي لا يزال حياً “قداحته” ما أدى إلى حصول اشتعال تطور لاحقاً إلى تفجير.