أفادت مجلة “فوربس” أن مغني الراب الأميركي “كاني ويست”، لم يعد له مكان في لائحة “فوربس” للمليارديرات الآن، بعد إنهاء صفقته المربحة مع شركة “Adidas”.
وقبل أيام قليلة، تحدى مغني الراب كاني ويست شركة أديداس للتخلي عنه بعد وابل من التصريحات المعادية للسامية على مدى أسابيع على وسائل التواصل الاجتماعي وفي وسائل الإعلام الوطنية.
وأعلنت شركة “أديداس” الألمانية لتصنيع المعدات الرياضية الثلاثاء إنهاء شراكتها “فوراً” مع مغني الراب ويست الذي غير اسمه رسمياً إلى “يي”، عقب إطلالاته التي انطوت على معاداة السامية في الأسابيع الأخيرة.
وقالت المجموعة في بيان “بعد مراجعة دقيقة، اتخذت الشركة قرارا بإنهاء الشراكة مع “يي” على الفور”، مضيفة أن “أديداس لا تتسامح مع معاداة السامية أو أي شكل من أشكال خطاب الكراهية”.
وأعلنت “أديداس” أيضا “إنهاء تصنيعها المنتجات” التابعة لمجموعة “ييزي”.
وأكدت أنها “الجهة المالكة الوحيدة لكل حقوق تصاميم المنتجات الحالية التي تُصنع في إطار الشراكة”، متوقعة أن تدخل مع ويست في معركة قانونية محتملة.
وستوقف المجموعة كذلك “كل مدفوعاتها لـ”يي” وشركاته”.