عُلم أن شحنة السلاح التي أوقفتها مديرية المخابرات في الجيش في بسبينا المحاذية لمدينة البترون، تعود الى تاجر سلاح شمالي ذائع الصيت يحظى عمله بغطاء سياسي وحزبي ومن جهات أخرى، وله باع طويل في حقل أسلحة الصيد والأسلحة الحربية.
وتبيّن أن الشحنة المضبوطة عبارة عن مسدسات تركية الصنع تلقى رواجا في الأوساط الشعبية نظرا الى سعرها الزهيد نسبيا مقارنة مع تلك الأوروبية والأميركية الصنع.